مِنْ أَحَـادِيْثِ رسولِ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلَّـمَ
: صِفَـةُ المُؤْمِنِ الكَــامِلِ
إِتَّقِ المَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ وَارْضَ بمِاَ قَسَّمَ اللهُ تَكُنْ أَغْنىَ النَّاسِ وَأَحْسِنْ إِلىَ جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا وَأَحِبَّ لِلنَّـاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِمًا وَلاَ تُكْثِرِ الضَّحِكَ فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيْتُ القَلْبَ
: فَضِيْـلَةُ الصِّــدْقِ
إِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلىَ البِرِّ وَإِنَّ البِرَّ يَهْدِي إِلىَ الجَنَّةِ وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَصْدُقُ حَتىَّ يَكُوْنَ صَدِيْقًا, وَإِنَّ الكَذِبَ يَهْدِي إِلىَ الفُجُوْرِ وَإِنَّ الفُجُوْرَ يَهْدِي إِلىَ النَّارِ فَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ حَتىَّ يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ كَذَّابًا
: وِحْدَةُ المُسْلِمِـيْنَ وَاتحِّاَدُ مَشَـاعِرِهِمْ
مَثَلُ المُؤْمِنِيْنَ فيِ تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ كَمَثَلِ الجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعىَ سَائِرُ الجَسَدِ بِالسَّهْرِ واَلحُمَّى
Tidak ada komentar:
Posting Komentar